A Simple Key For العناية ببشرة الطفل Unveiled
A Simple Key For العناية ببشرة الطفل Unveiled
Blog Article
استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.
اليوجا في الأشهر الثلاثة الأولى – فوائد وأوضاع يجب تجربتها
قضايا اجتماعية السمراء ضحية التنمُّر والعنصرية "زوجها أبيض" مع بدر الشمري شاهد الان اختبارات ذات صلة
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
اختيار ملابس قطنية للرضيع: تعد طبيعة الملابس والقماش المستخدم على جسم الرضيع من أكثر الأمور المهيجة للبشرة خاصةً أصحاب البشرة الحساسة، فيجب اختيار ملابس ناعمة وفضفاضة للرضيع من القطن الطبيعي، لكون الطفل أكثر عرضة لحساسية الجلد الناتج عن الاحتكاك بملابس تحتوي على أقمشة سيئة كالنايلون.
فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!
قد يصاب بعض الأطفال بحب الشباب، والذي يختلف عن حب الشباب عند البالغين. العناية ببشرة الطفل في مثل هذه الحالة، من الأفضل طلب العلاج من الطبيب. في بعض الأحيان، يصاب الأطفال بالأكزيما أو التهاب الجلد التأتبي، وهو نوع من الطفح الجلدي.
المناديل المبللة: اختر تلك التي لا تحتوي على الكحول أو العطور الصناعية لتجنب التهيج.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ على بشرتهم صحية.
– تجنب تعرض طفلك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة.
– تجنب الأقمشة الخشنة أو الضيقة، حيث يمكن أن تسبب احتكاكًا وتهيجًا.
يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة التي يتم فيها تجفيف الطفل لاحقًا دافئة بدرجة كافية لحمايته من البرد. أيضًا، استخدمي دائمًا المناشف القطنية الناعمة لتجفيف جسم الطفل برفق.
بودرة الرضع: يحتاج الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة نور الامارات التي تسبب السماط.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]